• سرطان الغدة الدرقية والغدة الجاردرقية
• سرطانات تجويف الفم
• سرطانات الغدد اللعابية.
• أورام الجيوب الانفية
• أورام الأنف
• أورام اللوزتين
• أورام الحلق والبلعوم
• أورام الحنجرة
• أورام الأذن
• الغدد الليمفاوية في الجزء العلوي من الرقبة
غالباً ما تكون أعراض سرطان الرأس والرقبة طفيفة، ويمكن أن تتشابه الأعراض مع أعراض أمراض أخرى أقل خطورة مثل
• التهاب الفم أو اللسان الذي لا يلتئم.
• وجود بقعة بيضاء أو حمراء على اللثة أو اللسان أو على الغشاء المخاطي المبطن لتجويف الفم.
• التهاب الحلق المستمر الذي لا يزول.
• تورم في الفك أو الرقبة أو جانب الوجه.
• التعرض لالتهابات الجيوب الأنفية بشكل متكرر والتي لا تستجيب للمضادات الحيوية.
• آلام الرقبة التي لا تزول.
• الصداع المتكرر.
• ألم في أسنان الفك العلوي.
• نزيف من الأنف أو الفم، أو وجود الدم في اللعاب.
• صعوبة البلع.
• آلام الأذن المستمرة
• صعوبة التنفس أو الكلام.
أفضل طبيب بهذا التخصص في القاهرة، وهو دكتور محمد القاضي استشاري جراحات الأنف والأذن والحنجرة وجراحات الرأس والرقبة
• الفحص السريري لتجاويف الفم والأنف، بالإضافة إلى الرقبة والحلق واللسان.
• المناظير المحدودة التي يمكن إجراؤها بالعيادات.
• الاختبارات المعملية.
• فحص الرأس والرقبة باستخدام التصوير المقطعي أو التصوير بأشعة الرنين المغناطيسي أو التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني.
• أخذ خزعة (عينة نسيجية) وفحصها معملياً.
التدابير العلاجية الرئيسية الثلاث المتاحة لحالات سرطان الرأس والرقبة هي الجراحة والعلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي. أحياناً قد يتلقى بعض المرضى جميع العلاجات الثلاثة المذكورة.
قد يزيل الجراحون الورم وجزءاً من الأنسجة السليمة المحيطة بالورم. يمكن أيضا استئصال الغدد الليمفاوية في الرقبة في حالة الاشتباه في انتشار السرطان. قد تؤدي الجراحة في مناطق الرأس والرقبة إلى تغيير المظهر الخارجي للمريض، وقدرته على المضغ والتحدث والبلع. لهذه الأسباب، قد يحتاج المرضى إلى إجراء جراحة ترميمية وجلسات علاج النطق والتخاطب بعد الجراحة.
يعد التدخين هو السبب الأكثر شيوعاً لسرطان الرأس والرقبة. لتقليل المخاطر، ينصح بالإقلاع عن جميع أشكال التدخين علاوة على ذلك، فقد ارتبط فيروس الورم الحليمي البشري ببعض سرطان الرأس والرقبة.
يمكن أن تؤدي زيارة طبيبك عند ظهور أول علامة للأعراض إلى منع تفاقم وتطور المرض.
أورام قاع الجمجمة تعتبر من الأورام النادرة والمعقدة، وذلك لأن التركيبة العظمية للجمجمة هي تركيبة معقدة، تنقسم الجمجمة تشريحيا إلى ثلاث مناطق، الجزء الأمامي وهو تجويف العين والجبين والكهف الوجهي والجزء الأوسط ويحتوي على الصدغ والأذن الداخلية والجزء الخلفي وهو خلفية الرأس.
هناك الكثير من اورام قاع الجمجمة ويتم تصنيفها حسب نوع الورم وموقعه داخل قاعدة الجمجمة، سواء كان في الجزء الأمامي أو الأوسط أو الخلفي ومن تلك الأورام ما يلي:
• أورام الجزء الأمامي
• أورام حميدة مثل: الورم السحائي، الورم الحليمي
• أورام خبيثة مثل: سرطان الخلايا الحرشفية والسرطان الغدي
• أورام الجزء الجانبي والخلفي
• أورام حميدة مثل: الأورام السحائية، وورم الشفاني وكذلك الورم الغضروفي
• أما الأورام الخبيثة مثل: أورام الخلايا المبطنة في البلعوم الأنفي.
لا نعرف تحديدا سبب الإصابة بأورام قاع الجمجمة .. لكن قد يكون ناتجا عن أحد الأسباب التالية:
• التعرض للإشعاع .. كالعلاج الإشعاعى فى منطقة الرأس والرقبة
• التعرض لبعض المواد الكيماوية كالزرنيخ والمبيدات الحشرية
• بعض الحالات الجينية الوراثية
لتشخيص أورام قاع الجمجمة يقوم الطبيب بالفحص الإكلينيكى الظاهرى وتقييم الوظائف الأساسية بالرأس كمجال وحِدّة الإبصار، والسمع والنطق والشم والتذوق، وجميعها قد يتأثر بالورم الناشئ، كما يقوم بإجراء الفحص العصبي لفحص التوازن وردود الفعل والقدرة على تحريك العضلات، كما أن هناك طرق تشخيصية أخرى يتم اللجوء لها ومن أبرزها:
تضخم الرقبة: تحتوى الرقبة على العديد من المكونات والأعضاء والغدد والعضلات والأوعية الدموية وخلافه.. وعلى ذلك فهى عُرضة لحدوث العديد من أنواع التضخمات والأورام.
تضخم الغدد الليمفاوية بالرقبة سواء لسبب الالتهابات أو التضخم السرطانى. وجود عقدة متضخمة أو كيس بالغدة الدرقية. هذا بالإضافة للعديد من الأكياس الورمية والأكياس الخلقية والأورام العصبية والليفية وغير ذلك، والتى قد تظهر بالرقبة فى مراحل عمرية مختلفة.
نعتمد فى تشخيص كتل الرقبة على الفحص الطبى وأخذ التاريخ المرضى الوافى، ثم نجرى ما نراه مناسباً لكل مريض على حده من حيث الفحوصات كالتحاليل والآشعات.
تعطينا الآشعة التليفزيونية (السونار) صورة لا غنى عنها فى العديد من كتل الرقبة. ونستطيع أن نضع بها تصوراً للتفرقة بين العديد من الأورام الحميدة والسرطانية.
ثم يأتى دور بقية الآشعات إذا احتجنا إلى إجرائها.. مثل الآشعة المقطعية والرنين المغناطيسى.
كذلك لا نغفل دور المنظار البلعومى والحنجرى فى تقييم كتلة الرقبة.. إذ قد يمكننا من تشخيص الأورام الداخلية والتى قد لا تظهر خارجيا إلا بتضخم فى الرقبة (كتضخم الغدد الليمفاوية السرطانى فى حالة سرطان الحنجرة أو البلعوم الأنفى)، كما يعطينا تصوراً لتضخم الكتلة وأثرها داخلياً كالضغط على الأعضاء الداخلية أو غلق الحنجرة أو البلعوم، أو التأثير على الأحبال الصوتية.
وفى بعض الأحيان نلجأ لأخذ عينة نسيجية من الورم للتشخيص.
• تشخيص كتل وأورام الرقبة.
• أخذ العينات من الرقبة تحت الآشعة التليفزيونية./p>
• العينات الجراحية للغدد الليمفاوية بالرقبة.
• استئصال أكياس الرقبة.
• استئصال أورام الرقبة.
• استئصال الأكياس الخيشومية بالرقبة.